بحسب تقارير استخباراتية هامة، تحتاج إيران لفترة لا تقل عن عشرة أعوام لإعادة بناء قدراتها الدفاعية مرة أخرى، وهذا في ظل انهيار اقتصادي وروح معنوية ضعيفة للغاية
تقع قرية مسارة كآخر قرية تابعة لمركز ديروط ناحية الجنوب، أستطاع أهالي القرية أن يضربوا مثلا رائعا في العطاء والتكاتف لإنجاز حلماً تحقق على أرض الواقع منذ عدة سنوات بالجهود الذاتية..
عندما يجتمع مجلس الشيوخ الباكستاني لمناقشة العدوان علي إيران ويقر بالاجماع طرحا بدعم إيران فليس الأمر سهلا..
ليس صحيحا كما يروج البعض أن نتنياهو ورّط ترامب في تلك الحرب واستدرج أمريكا في حرب لم تكن ترغب فيها.. بل الصحيح أن ترامب هو الذى استخدم نتنياهو ودفع إسرائيل لتضرب إيران حتى ترضخ على مائدة المفاوضات.
لا يضيّع الله سعيًا صادقًا.. خطواتك في سبيل الإحسان، مجاهداتك المستمرّة، وتنقّلاتك في طرقات الخير من محطّةٍ لأخرى.. كلّها محفوظة عند الله.. أما السكوت على الظلم فليس حيادًا، بل هو جريمة أخلاقية
الجبهة الداخلية صلابة نابعة من الوعي والتاريخ ولنتذكر الماضى القريب منذ ثورة 30 يونيو وحتى اليوم، استطاع الشعب المصري أن يُثبت أنه العمود الفقري للدولة في مواجهة التحديات
الإعلام في الوزارات والمؤسسات الحكومية دوره الأساسي هو نقل الخبر الذي يحظى بالاهتمام، وأصبح صناعة مميزة لها سماتها الخاصة، وهذه الصناعة الصحفية دخلت وتفاعلت فيها عوامل أسهمت في تطور أساليبها ووسائلها
يبدو أن إيران تؤمن أن المعركة طويلة، فلا هي تقاتل بمنطق شمشون الذي هو خيار اللحظات الأخيرة، ولا هي -فيما يبدو- على عجلة من أمرها..
سلطنة عمان شعرت إن أمريكا خدعتها.. فبينما رتبت لاستئناف المفاوضات الأمريكية الإيرانية اليوم الأحد فانها رتبت مع إسرائيل للقيام بهذا العدوان، فالاسرائيليين لم يقوموا بضرب إيران بدون موافقة أمريكا، بل وبمساعدتها
برنامج معكم منى الشاذلي نموذج لإعلام مريح، لكنه بات أسيرًا للراحة والحياد المبالغ فيه. وبينما يُفترض أن يكون صوتًا إنسانيًا يعكس نبض الشارع، تحول إلى مساحة ناعمة تُكرّر نفسها
بدأ عصر الهيمنة الصهيونية الشاملة والعلو الكبير بدأ في الاكتمال، ورغم ذلك هناك من ينبهر بالعدو في مسلسل الاستسلام والخنوع، والغريب في هؤلاء لم يتعلموا الحكمة القديمة (أكلت يوم أكل الثور الأبيض)
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يكن بحاجة للتواطؤ في لعبة خداع استراتيجي ضد الدولة الإيرانية ليبرهن للعالم وقادة الدول أنه رجل لا يمكن الوثوق به، وأنه ربما يدعو زعيما على العشاء وهو دس السم له!
النقد ليس عدوا للموهبة، بل ضميرها. هو المرآة التي لا تجامل بل تكشف بدقة وصدق مواطن القوة ومكامن الضعف، ليس بغرض التقليل بل بهدف التطوير..
ليس هناك مؤشرات علي قرب وقف المعارك وبالتالي أفضل وسائل استعجال ذلك هو إلحاق أكبر خسائر بالعدو.. إن وقفت الحرب بشروط غير التي أرادها العدو الصهيوني سيكون الأخير قد خسر المعركة وهو المطلوب!
لفت انتباهى بشدة ما أعلنه الرئيس الفرنسي ماكرون بعد الضربة الإسرائيلية لإيران.. فقد قال إنه إذا ردت إيران على إسرائيل سوف ندافع عن الإسرائيليين! فهذا الكلام يأتى والعلاقات الفرنسية الإسرائيلية متوترة